هل يتصور وقوع الخطأ من الفقيه ولماذا، إن هذا المبحث يعني أن الفقيه العالم الذي يدرس مسائل الفقه هل يمكن أن يقع منه الخطأ، لا شك أن ذلك ممكناً لأن العصمة كانت مع النبي صلى الله عليه وسلم، ولهذا كان التأكيد على ذلك من الأدلة النبوية بأن هناك مجتهد مصيب، ومجتهد مخطئ.

هل يتصور وقوع الخطأ من الفقيه ولماذا

هذا السؤال في كتاب الفقه لمرحلة الثاني ثانوي في الفصل الدراسي الأول، ولأن الأدلة الشرعية دلت أن المجتهد الذي بذل وسعه إذا أصاب له أجران وإذا أخطأ له أجر، فإن هذا يؤكد أنه يمكن أن يخطئ:

  • الجواب: وقوع الخطأ من بعض العلماء يدل على أن التعظيم يكون للنصوص الشرعية لا للأشخاص فكل يؤخذ من قوله ويرد إلا محمد صلى الله عليه وسلم.