كيف يعوض العمل التطوعي الكثير من جوانب النقص الروحي والنفسي والمهاري، أكد المتخصصون في مجال الطب النفسي منذ قديم الأزل أهمية ممارسة العمل التطوعي في حياة الأفراد، وكونه عامل أساسي في علاج العديد من الأمراض النفسية والاضطرابات والانحرافات السلوكية لدى الشباب والمراهقين، حيث يساهم العمل التطوعى فى بذل طاقة العطاء للتخلص من نوبات الحزن، أفضل من الإدمان والعزلة، ومن ضمن تلك الموضوع سوف نجيب على السؤال كيف يعوض العمل التطوعي الكثير من جوانب النقص الروحي والنفسي والمهاري.

كيف يعوض العمل التطوعي الكثير من جوانب النقص الروحي والنفسي والمهاري

كيف يعوض العمل التطوعي الكثير من جوانب النقص الروحي والنفسي والمهاري، العمل التطوعى هو العمل الذى يحمل الكثير فى طياته للانسان ويعوض فيها العديد من جوانب النقص فيه، ولكن السؤال المطروح لدينا كيف يعوض العمل التطوعي الكثير من جوانب النقص الروحي والنفسي والمهاري سوف نقدم الاجابة عليه على النحو التالى.

كيف يعوض العمل التطوعي الكثير من جوانب النقص الروحي والنفسي والمهاري/

  • العمل التطوعي يساهم في علاج بعض الانحرافات السلوكية حيث يعزز قيم العطاء والأمانة والصدق مع النفس، والايجابية ودعم واحترام المرأة ، ويعمل على غرس ثقافة الانتماء والولاء للمجتمع الذي نشأت فيه، وتقوية الترابط الاجتماعي بين الفئات المختلفة، كما أن التطوع يعمل على محاربة الانطواء والخجل المرضي، وينطلق في تعامله مع الآخرين من مبدأ الاحترام المتبادل ، فالمتطوع يبحث عن الإيجابيات في أداء الآخرين قبل السلبيات.
  • يرفع قيمة التعاون والعطاء يزيد الثقة بالنفس، يقدم لهم مهارات وعادات اجتماعية دائمة ممكن ان تتحول الى هواية.