الشرك في الألوهية شرك أكبر لا يخرج من الإسلام يقصد بتوحيد الألوهية هو توحيد الله تعالى بأن لا إله غيره سبحانه، ويكون توحيده بالأفعال من صلاة وصيام وزكاة وحج، بالإضافة غلى الخوف منه وخشيته والرهبة منه، ورجائه ومحبته والتوكل عليه في كافة أمور الحياة، ويعتبر الشرك الاكبر من أنواع العبادة لغير الله تعالى، حيث قال تعالى:” إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا”، حيث يعد من يشرك بالله من الشرك الاكبر في الإسلام.

الشرك في الألوهية شرك أكبر لا يخرج من الإسلام

الإجابة هي:

  • العبارة خاطئة، لان الشرك الأكبر هو الشرك الذي يخرج الشخص من ملة الإسلام، والشرك في الالوهية من انواعها لذلك من يشرك بالله أحدا، يخرج من ملة الإسلام، ويخلد في جهنم مهانا إذا لم يتوب على ما يفعله.

الله تعالى هو الوحيد المستحق للعبادة والدعاء والإنابة، وعلى الإنسان فعل ما يستطيع من أعمال صالحة تصديقا لطاعة الله وأملا في رضوانه.