قارن بين القلب السليم والقلب المريض على فقرتين القلب هو المعيار الأساسي لفلاح الإنسان في حياته، فالقلب الصحيح السليم هو اساس لصلاح الإنسان، ويجعل حياة الفرد سليمة وصحيحة، ويعتبر صحابة رسول الله ممن كانت قلوبهم صحيحة وسليمة، ولذلك المسلمون أولى أن يكونوا من ذوي القلوب المحصنة والسليمة، أمام ما يواجههم من فتن وشبهات في حياتهم، قال تعالى:” ولا تخزني يوم يبعثون، يوم لا ينفع مال ولا ينون، إلا من أتى الله بقلب سليم”.

قارن بين القلب السليم والقلب المريض على فقرتين

الإجابة:

  • القلب السليم يقبل الهدى، ويسعى إلى الطاعة، ويدرك الحق، ويهدف إلى النجاح في الدنيا والآخرة.
  • القلب المريض لا يقبل الهدى، ودائما ما يعرض عن الحق، ولا يحسن النية والعمل غلى الله تعالى، ولا يولي أهمية للطاعة.

لذلك يجب على المسلم أن يكون من ذوي القلوب السليمة، لقول رسول الله-عليه السلام-:” ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب”.