كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه فما هو الأمر أو الكلمة التي تدل على هذه العبارة، وكيف من خلال هذه الأمور يتقرب الإنسان إلى الله سبحانه وتعالى، هذا امرا هاما يميز كل ما هو كافر وكل من هو مسلم، وهو مطلبنا هنا للتوصل إلى الإجابة التي تدل على الإجابة الصحيحة، وهو بمعني كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه.

هنا يمكن أن نتعرف على المصطلح الفقهي الإسلامي الذي يخص ما نقوله عن كل ما يحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه، وهو من الأمور الواجب على المسلم أن يفعلها دوما للتقرب من الله سبحانه وتعالى.

كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه

لاجابة على العبارة الصحيحة تكون بالإجابة هنا وهي التالية:

  • كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه هي.
  • العبادة.
  • إذا الإجابة الصحيحة هي العبادة، وهي تعرف على أنها كل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهره والباطنه، ومهم حتي يكون قريبا من الله.