حكم الشرك في الألوهية، يشير التوحيد إلى إفراد الله تعالى وحده في العبادة، والإقرار بالتوحيد في أقسامه الثلاثة: توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية، وتوحيد الأسماء والصفات، ويتضمن التوحيد الخضوع لله تعالى والدعاء له والالتزام بما أمر به والابتعاد عما نهى عنه، وطاعته في كل شيء، والإقرار بأن الله تعالى هو الرزاق وبيده كل شيء.

حكم الشرك في الألوهية

يشير الشرك إلى جعل مع الله عز وجل شريكاً آخر في العبادة، والشرك أنواع، منه الشرك الأكبر والشرك الأصغر، ويجب تجنب الوقوع في الشرك الأصغر لكي لا يقع الشخص بعد ذلك في الشرك الأكبر، وإن الشرك في الألوهية يخرج صاحبه من ملة الإسلام، إذ أنه يعد من مظاهر الشرك الأكبر.