المراد بالمكاره في الوضوء، إن الوضوء يعد من الأفعال المخصوصة التي تؤدى خلال أوقات معينة، مثل الوضوء لأجل تأدية الصلاة، أو الوضوء للدعاء، وهناك مكاره للوضوء تختلف عن مكروهات الوضوء.

المراد بالمكاره في الوضوء

إن الكاره في الوضوء تشير إلى إتمام جميع أعضاء الجسم خاصة في البرد القارص، ودليل ذلك حديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- الذي رواه أبو هريرة حيث قال: “ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات! قالوا: بلى يا رسول الله، قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطأ إلى المساجد، وانتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرباط فذلكم الرباط”، وإتمام الوضوء في حالة المرض يغفر ويرفع الذنوب.