من الصفات المذمومة في سورة الهمزة الكذب النفاق الهمز واللمز، إن سبب تسمية سورة الهمزة بهذا الاسم يرجع إلى المشكلة التي تقوم السورة بمعالجتها، حيث أن اسمها مشتق من الهمز، والهمز صفة يذمها الله تعالى، حيث بدأت السورة بالنهي عن فعل هذا الفعل، وتوعدهم الله بالعذاب الشديد، حيث يترتب على هذا الفعل المشاحنات بين الأشخاص وفساد المجتمع.

من الصفات المذمومة في سورة الهمزة الكذب النفاق الهمز واللمز

إن الصفات المذمومة في سورة الهمزة هي الهمز واللمز، ويعني الهمز أن يعيب الشخص غيره في الغيب بالقول سواء كان هذا الإنسان كما تم همزه فعلاً أم لا، أما اللمز فهو معايرة الشخص لغيره أمامه، ونعته بالصفات السيئة، والألفاظ المذمومة في وجهه، والهمز واللمز من الصفات التي حذر الله عز وجل منها وتوعد فاعلها بالويل.