من صرف شيئًا من العبادة لغير الله فقد وقع في شرك، دعى الدين الإسلامي إلى توحيد الله تعالى الذي اعتبره أصل من أصول الدين وأساسه كما ودعى للبعد عن عن الشرك بالله تعالى وعبادة الأصنام والأوثان، حيث يعرف التوحيد بأنه عبارة عن إفراد الله تعالى بما يختص به من البوبية والألوهية والأسماء والصفات، وأن الله تعالى فقط المستحق بالعبادة، وفي هذا المقال سنتعرف على إجابة السؤال من صرف شيئًا من العبادة لغير الله فقد وقع في شرك.

من صرف شيئًا من العبادة لغير الله فقد وقع في شرك

يعرف العبادة بأنه اسم جامع لجميع الأقوال والأفعال التي يحبها الله ويرضاها، والبعد عن الأقوال والأفعال التي تغضب الله تعالى، لذلك يجب على الإنسان الإلتزام بما أمر به الله في كتابه أو ما جاء به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، والابتعاد عما نهى عنه، ويجب إفراد الله تعالى بالعبادة له وحده وهذا ما يعتبر أساس الدين.

من صرف شيئًا من العبادة لغير الله فقد وقع في شرك الجواب: الأكبر الذي يخرج عن الملة.