اذا حكم الحاكم او القاضي بغير ما أنزل الله تعالىِ حكم ذلك، وهو عائد إلى القاضي فهنا نشير أن الدين الإسلامي دوما أمر على أن يكون الحكم بما أمر به الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل، وهو ما نثبت القول الدال على هذا الحكم، والله سبحانه وتعالى وضع الكثير من التشريعات الإسلامية في كتابة القرآن الكريم، ويعتبر اكبر مرجعا للأحكام من اجل أن يكون المجتمع آمنا، من خلال الحكم بما انزله الله.

ولكن الأحكام الوضعية غيرت الكثير بما انزله الله على المسلمين، وأصبح الكثير يقومون بوضع التشريعات المدنية كما هو مبين على قانون الزنا، إذا كان بموافقة الطرفين فلا محاسبه عليه، وهو منكر مما أنكره الله، وجب عليهما المحاسبة، ولكن أصبحنا نري أن القانون والحاكم والقاضي بعيدين عن ما انزله الله سبحانه وتعالي،

اذا حكم الحاكم او القاضي بغير ما أنزل الله تعالىِ حكم ذلك

هنا لدينا سؤال وإجابته هو مبينه في آيات الله سبحانه وتعالي:

  • هنا يعتبر الحاكم أو القاضي كافرا.
  • الإثبات على ذلك:
  • ينطبق عليها قول الله سبحانه وتعالى: “ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون .