الذكر المطلق هو ما كان في اوقات واحوال واماكن محددة يعبد المسلم ربه تعالى ويذكره في كل وقت وكل حين وذلك من أجل نيل رضاه عز وجل وجلبا للرزق، فذكر الله له العديد من الفوائد للإنسان المسلم ومنها: يسهل قيام المسلم بالطاعات، كما يمحو الغم والهم الذي قد يصيب القلب، ويطرد الشيطان، والذكر ينير الوجه والقلب للذاكر، كما أنه من ذكر الله ذكره الله تعالى في السماوات العلا ويرتبط ذكر الله تعالى بثلاثة أحوال وهي: ذكره بالقلب واللسان وهذا من أفضلها وذكر الله بالقلب، وذكره باللسان فقط وهذا أدنى أنواع الذكر.

الذكر المطلق هو ما كان في اوقات واحوال واماكن محددة

يقسم الذكر لله عز وجل إلى موضعان وهما:

  1. الذكر المطلق: وهو الذكر الذي يقوم به المسلم في كل اليوم، مع عدم تقيده بزمان أو مكان أو حال معين.
  2. الذكر المقيد: وهو الذي يقترن بزمن أو مكان أو حال محدد.

 

  • والإجابة هي: العبارة خاطئة، لأن الذكر المطلق غير مرتبط بحال معين.