عبر عن تعريف الصيد بألفاظ أخرى تؤدي المفهوم نفسه، الصيد من المهن التي وجدت من العصور القديمة، التي تم اللجوء الها في العصور الحجرية، لتوفير طعامهم، حيث لجأ البشر في العصور الحجرية الي اصطياد الحيوانات، لتوفير قوت يومهم، باختلاف الحيوانات التي كانوا قديما يتم اصطيادها، فدعونا نتعرف علي الصيد، وفوائده والمحلل من الفرائس المصطادة للأكل التي اوجبها الإسلام. 

عبر عن تعريف الصيد بالفاظ اخرى تؤدي المفهوم نفسه

تم تعريف الصيد: علي انه اقتناص الحيوانات و الأسماك والطيور، ويعتبر الصيد من  اقدم الأنشطة، التي ظهرت في العصور القديمة، وحيث اعتبر الصيد في العصور الوسطي كرياضة وترفيه للنبلاء، وسادة القوم، من خلال اصطياد الكلاب، والصقور باستخدام أدوات عديدة، مثل القوس، والنشابة، والبنادق وغيرها من المعدات الخاصة بالصيد.

عبر عن تعريف الصيد بالفاظ اخرى تؤدي المفهوم نفسه، أحل الإسلام صيد البر، يعني صيد الحيوانات البرية، لقوله تعالي في كتابه العزيز: “أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعَامُهُ مَتَاعًا لَّكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ مَا دُمْتُمْ حُرُمًا” حيث أحل الله أكل الحيوانات والطيور البرية، والاسماك التي يستطيع البشر ذبحها، والتي يكون ذبحها بإحداث جرح معين، في موضع في جسد الذبيحة، حسب شروط الذبح التي فرضها الإسلام. 

عبر عن تعريف الصيد بالفاظ اخرى تؤدي المفهوم نفسه، اباح الإسلام صيد الحيوانات البرية  لأغراض المنفعة، وتوفير الطعام، ولكن حرم الإسلام قتل الحيوانات والطيور، لغرض اللعب، لقول النبي صلي الله عليه وسلم: “من قتل عصفورا عبثا، عج الي الله يوم القيامة، يقول: يارب ان فلانا قتلني عبثا، ولم يقتلني منفعة.