ما الدافع الرئيس الذي جعل طائفة من الناس تنكر حجية وتطعن فيها، حيث تعرض الرسول الكريم محمد_ صل الله عليه وسلم_ للعديد من المؤامرات والمكائد التي كانت تسعى لهدم رسالته التي تدعو الى الإسلام العظيم وتدعوا الناس الى تلك الرسالة الخالدة، فاتهموا الرسول بأن ما جاء به انما هو شعر وليس برسالة واتهموه بالعديد من الأشياء الباطلة، كل هذه الأمور كانت بدوافع وأسباب رئيسية.

سنتعرف من خلال مقالنا ما الدافع الرئيس الذي جعل طائفة من الناس تنكر حجية وتطعن فيها، على تلك الأسباب التى دفعت الكائدين للدحض في حجج رسولنا الكريم ونجيب طلابنا على هذا السؤال بكل يسر وسهولة من خلال شرح بعض الأمور بصورة مبسطة وصولا الى الدوافع الأساسية.

ما الدافع الرئيس الذي جعل طائفة من الناس تنكر حجية وتطعن فيها

حيث تعتبر السنة النبوية هي المصدر الثاني للشريعة بعد القرآن الكريم، حيث يتم الأخذ بالأحاديث الشريفة الواردة عن الرسول واستنادها للوصل الى بعض الأحكام الشرعية المتعلقة بديننا الإسلامي العظيم، وحرصت فئة من الناس الى القيام بإنكار حجية تلك الأحاديث والطعن بها سواء بصورة متعمدة أو غير متعمدة، لكنهم كانوا يتجهون نحو قاعدة اذا ترك المسلمون كلام الرسول فانهم سوف يستطيعوا أن يقوموا بكل سهولة بتحريف القرآن الكريم وبهذا يقوموا بهدم الإسلام العظيم لا قدر الله، سوف نقوم بالإجابة على هذا السؤال من خلال نقاط واضحة واجابة سهلة وبسيطة لطلابنا في المملكة العربية السعودية لمادة الحديث(1).

ما الدافع الرئيس الذي جعل طائفة من الناس تنكر حجية

الإجابة النموذجية:

  • افساد الدين وطمسه.
  • العمل على تحريف بعض الكلمات الموجودة في القرآن الكريم وزعزعة الوضع الداخلي للمسلمين.
  •  هدم بعض التعاليم التي نص عليها الإسلام.
  •  نشر الجهل والفوضى بين المسلمين.

ما الدافع الرئيس الذي جعل طائفة من الناس تنكر حجية وتطعن فيها، استطعنا من خلال مقالنا ان نص واياكم الى الهدف الحقيقي وراء جعل طائفة تنكر حجية الرسول وتطعن في سننه وأحاديثه، وهذا ان دل فإنما يدل على كيد هؤلاء الناس وحقدهم على الإسلام العظيم، نتمنى أن تكون قد وصلت الإجابة بكل سهولة الى طلابنا الأعزاء.