شرع الله الزواج ورغب فيه لحكم عديدة بالنسبه للفرد، الزواج هو علاقة شرعية تتم بين المرأة والرجل على حسب الشريعة الإسلامية، فالزواج له العديد من الأسس الدينية والمجتمعية المتعارف عليها، حيث أنه يتم في الزواج إقامة العلاقة الجنسية بين الذكر والأنثى من أجل إنجاب الأطفال، فقد أحل الله الزواج وحرم الزنا لما فيه إختلاط للأنساب، والتعرف على الزواج ومعرفته إصطلاحاً تمهيداً لمعرفة السبب الذي من أجل شرع الله الزواج ورغب فيه وذلك لأحكام عديدة بالنسبة للفرد.

ما هو الزواج

الزواج وكما ذكرنا في المقدمة هو العلاقة الشرعية التي تتم بين الرجل والمرأة، فالزواج هو نعمة من النعم التي أنعم الله بها على البشرية، حيث أن الزواج يحقق الإستقرار المجتمعي ويحفظ من إختلاط الأنساب، ففيه يتعاون الزواج على البر والتقوى وإتمام شريعة من شرائع الله -عز وجل- فقد قال تعالى في الزواج: ” ومن آياتهِ أن خلق لكم مّن أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودّةً ورحمة إنّ في ذلك لآياتٍ لقومٍ يتفكرون”، وفي الفقرة التالية سنتعرف على إجابة لسؤال شرع الله الزواج ورغب فيه لحكم عديدة بالنسبه للفرد.

شرع الله الزواج ورغب فيه لحكم عديدة بالنسبه للفرد

شرع الله الزواج ورغب فيه لحكم عديدة بالنسبه للفرد وجميعها تتلخص في الآتي:

  • يحفظ الزوجين من الوقوع بالحرام، ويبعده عن إرتكاب العلاقات الغير مشروعة كالزنا، ويُحصن النفس ويعفها.
  • يحافظ على بقاء النسل.
  • يحفظ النسب.
  • يحقق الزواج إقامة أسرة متكاملة، مكونة من أم وأب وأطفال، كما ويُمكنهم القيام بإقامة المعاشرة الزوجية والإستمتاع بها.
  • يعمل الزواج على توفير الإستقرار والراح بين الزوجين، كما وأنه لا بد من قيام العلاقة الزوجية على أساس التعاون.

يسعدنا أن نقدم لكم إجابة لسؤال شرع الله الزواج ورغب فيه لحكم عديدة بالنسبه للفرد، حيث أنه بهذا المقال تضمن حديثنا على إبراز الإجابة الصحيحة للسؤال وكذلك معرفة ما هو الزواج.