قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية ظهرت بعد تداول هاشتاق يتناول وسم الطفلين المفقودين فى المملكة، هذا الامر جعل هناك تداول كبير لفيديو المفقودين جواهر ووائل، وكان هناك غضب كبير ممن قام بتصوير الطفلين جواهر ووائل أو وايل، وكان هناك استعلام كبير عن أسباب الفقدان وعن قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية.

الاستعلام الكبير كان من خلال ما قام به المصور من الفيديو الذي اعتبر بلا إنسانية، وكان هناك إلحاح كبير للتعرف على قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية، وما هو سر غضب المغردين على من صور المفقودين جواهر ووائل وما هي حقيقة فيديو المفقودين وائل وجواهر وهنا سنتعرف على الكثير من التفاصيل عن الحادثة.

المفقودين جواهر ووائل

طهر هاشتاق يحمل وسم المفقودين جواهر ووائل وقد كان هناك كثير من التفاعل مع الفيديو التى اعتبر مهانة للطفولة وخاصة إنهما طهرا بحالة صعبه جدا ومحزنة على طفلين يتم تركهم بالسيارة وهم مغلق عليهم ولا يستطيعون التحرك للخارج حتي ان من قام بإطلاق فيديو المفقودين جواهر ووائل تم التعامل مع الامر بنوع من الاستهتارية وهذا الامر اغضب الكثير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ورأينا الامر من خلال التعليقات التى تنم عن الضيق من إطلاق الفيديو.

فيديو المفقودين جواهر ووائل

انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة على تويتر وهو فيديو المفقودين جواهر ووائل، حيث اطهر الفيديو رجلا عثر على طفلين فى سيارة خاصة مغلقة عليهما وحالتهما سيئة جدا، واتصل على وحدة الحماية الأسرية، وبعد قدومها تم التحقق فى الواقعة، حتي ان الرجل المصور للفيديو قام بفتح الباب لهم وقال لهم ارجعوا الى بيتكم وهم لا يستطيعون الحركة إلا بصعوبة، ولم يقم بمساعدتهما بل بقي يعمل على التصوير.

ولا يلتفت الى حالتهم السيئة، وكان الطفلين فى حالة سيئة جدا وغير قادرين على السير وكانوا بانتظار من يساعدهما، حتي إنهما لو تأخر عليهم الشخص في المساعدة لتوفوا اختناقا وهما فى السيارة، حتي ان الرجل المصور قام بفتح الباب لهما كأنما يفتح الباب للبهائم وهو يستمتع بعملية تصويرهم، ولم يساعدهم مع إنهما كانوا يبكون ويتألمون، وكان هناك الكثير من الغضب على هذه الواقعة.

قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية

القصة الحقيقية عن جواهر ووائل الحقيقية ان رجلا عثر عليها فى سيارة مغلق عليهم وكانت الجو شديد الحرارة وكانت السيارة مغلقة عليهما، وقام بتصويرهما  وهو يعمل على مساعدتهما، وعندما قام بفتح الباب وكانا بحاله سيئة ولا يستطيعان على السير،، وكان وائل وجواهر بوضع يرثي لهما، وبعدها قام الرجل بالقول لهما روحوا لبيتكم وكان باردا جدا، وقال احدهم ان المصور يرفع الضغط ولم يطلب لهم المساعدة.

وهناك من قال يبدو هناك شكك حول قصة فيديو المفقودين جواهر ووائل، وخاصة ان عملية التعامل وردة الفعل مع الطفلين وحالتهم التى تعتبر صعبة جدا تبين ان الرجل المصور كان باردا جدا، وهذا الامر قد يكون من باب تصوير الفيديو والتمثيل، وكان هناك نداء الى التعامل مع المصور والوقوف على قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية.

رد فعل النشطاء على المفقودين جواهر ووائل

كانت ردود الفعل كبيرة جدا على الفيديو التى انطلق بشكل كبير جدا على مواقع التواصل الاجتماعي حيث كان أسلوب المصور ينم عن الضيق والاشمئزاز منه عند القيام بعملية التصوير وهذا الامر أزعج رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حتي ان البعض قالوا انه لم يطلب لهم سيارة إسعاف أو يقوم بطلب المساعدة لهم، بل انه قال لهم روحوا لبيتكم، وهذا الامر جعل الكثير يشكك فى حقيقة المفقودين جواهر ووائل، وهناك من قال واجب التحقيق مع المصور والتعرف على الأسلوب الذي قام به خلال علمية التصوير

يبدو ان عملية قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية يتخللها الكثير من علامات الاستفهام من حيث عملية التصوير ورده الفعل وأيضا عدم مساعدتهما والبرود للمصور، والكثير الان أصبحوا يلجئون الى عملية تصوير الفيديوهات لتنتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والعمل على استغلال الأطفال فى عملية التصوير وإطلاق الفيديوهات لجذب مشاعر الناس والتعرف على مدي انتشار الفيديوهات، ولكن بشكل عام عن قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية يجب التعرف على حقيقتها بشكل اكبر ووقوف الأمن على ثل هذه الواقعة وعملية البرود وعدم طلب المساعدة لهؤلاء الطفلين جواهر ووائل.

تقديم الرعاية لجواهر ووائل

قام أمير منطقة مكة المكرمة فيصل بن خالد بن سلطان في المملكة العربية السعودية بتوجيه امر برعاية الطفلين جواهر ووائل اللذان إنتشرت قصتهم على السوشيال ميديا بشكل كبير وواسع، حيث ما حدث مع هذين الطفلين إعتبره الغالبية أنه تقصير شديد في الرعاية من قبل الأب والأم.