وصفت خديجة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم لما نزل عليه الوحي بصفات. قال الزملوني قال زملوني، والمراد بالزميلوني لف الثوب من شدة الخوف والذعر وشدة الخوف الذي يصادفه الإنسان على نفسه.

وصفت خديجة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم لما نزل عليه الوحي بالخصائص.

ولما قامت خديجة رضي الله عنها وعن أرضها ورأت أنه قد هدأ، أخذته إلى صدرها ودفئته بهذا الثوب. جانب من عقله مما أصابه من هذا الأمر المريع وهو نزول جبرائيل عليه السلام.

ماذا قالت خديجة للنبي عندما جاءه الوحي

مشيرة إلى ما سبق الحديث عنه من موقف وصفته خديجة رضي الله عنها، وبعد هذا الوضع قالت خديجة رضي الله عنها. أن يسمع بنفسه هذه الكلمات ويطمئن قلبه بقوله لا بالله.

وماذا كان رد فعل السيدة خديجة رضي الله عنها

ورد فعل السيدة خديجة رضي الله عنها يتمثل في نصيحتها التي لعبت دوراً مهماً في تهيئة روح الرسول صلى الله عليه وسلم لما وجده فيما بعد. بلاغة خديجة، وعقلها الحكيم والراجح، وهدوءها المطمئن في البث لروح الرسول صلى الله عليه وسلم، استعد لما سيلقى به، وهذا يدل على يقينها بما سيلتقي به الرسول. مع كفار قريش ليس بالأمر السهل، وأنه حديث من الوحي.

السؤال // وصفت خديجة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم عندما نزل عليه الوحي بالصفات

الجواب خديجة رضي الله عنها وصفت النبي صلى الله عليه وسلم لما نزل عليه الوحي بخصائصه

(عَلِمْ قَوْبِهِ – صدق الحديث – اقبل الضيف).

بالإشارة إلى ما سبق، تعرفنا بالتفصيل على قصة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، عندما نزل الوحي عليه جبريل عليه السلام، والخصائص التي وصفتها خديجة. تم التعرف على النبي.