أسباب حركات المولود لا إرادية وعشوائية. الأسابيع والأشهر الأولى من حياة الطفل هي فترة تطور مذهل. تتشكل المهارات والحركات الجديدة بسرعة، وغالبًا ما تسمى معالم الحركة هذه بـ “التطور الحركي”، لأنها مصدر فرح للأطفال وأسرهم، حيث يظهر الأطفال عادة ردود فعل مص، ومسك، وإمساك، وتحفيز الرقبة بعد فترة وجيزة ولادة. ردود الفعل هذه هي حركات لا إرادية وهي جزء طبيعي من نمو الطفل. تختفي ردود الفعل المبكرة هذه تدريجيًا مع نضوج الأطفال، وعادة ما يكونون في عمر 3-6 أشهر.

أسباب تحركات المولود لا إرادية وعشوائية

ربما يتحكم الدماغ في مقدار الحركة والوقت الذي يتحرك فيه الطفل. الطفل النشط هو طفل يتمتع بصحة جيدة، والحركة هي أن طفلك يمارس الرياضة لتعزيز نمو العظام والمفاصل بشكل سليم، على الرغم من أن المولود الجديد يقضي حوالي 16 ساعة يوميًا في معظم حركات وأنشطة الأطفال حديثي الولادة هي ردود أفعال أو لا إرادية، ويقوم الطفل بذلك. لا تجعل هذه الحركات عن قصد. عندما يبدأ الجهاز العصبي بالنضوج، فإن ردود الأفعال هذه تفسح المجال للسلوكيات الهادفة، ومن فيما يلي نجد الإجابة الصحيحة وهي كالتالي

  • الجواب / من خلال الصورة التالية نتعرف على إجابة الاستفسار السابق وتكون الصورة كالتالي

أسباب تحركات المولود لا إرادية وعشوائية

في الدقائق القليلة التالية للولادة، إذا تم وضع المولود على اتصال مباشر بصدر أمه وكان ذراعيه وساقيه أحرار في الحركة، فسوف يناورون باتجاه حلمة أمهم للوصول إلى ثدي أمهم. سيحرك المولود رجليه في حركة تدريجية، أو يقوم بتمرينات ضغط صغيرة بذراعيه لدفع نفسه للأمام.