بالتحاور مع مجموعتي أذكر ثلاثة أمثلة من الواقع على نسبة النعم لغير الله، خلق الله تعالى كل إنسان على وجه الأرض توزع عليه البركات، مثل نعمة البصر والسمع والجسد. والطعام والشراب والملبس والمسكن من بين أمور أخرى لا تعد ولا تحصى، يجب أن نشكره ولا نكفر به بمدحه على عبادته. بركات الله كثيرة. لقد قسّم الله تعالى الرزق على كل خليقته بالتساوي والعدالة. يجب أن نشكر الله على بركاته التي لا تعد ولا تحصى.

بالتحاور مع مجموعتي أذكر ثلاثة أمثلة من الواقع على نسبة النعم لغير الله

إن عبادة الله عز وجل وحمده يزيد من رزق العبد وبركاته، ومن خاطب الله وكفر لم يرزق الله رزقه ولم يرزقه. يجب أن نصلي بكل خشوع وخضوع ونبتعد عن الأصنام.

الاجابة هي/

إن لم يكن فلانًا، لما حدث هذا الشيء. عزو المطر لغير الله بقول هذا بشفاعة آلهتنا.