هل الذنب مضاعف في مكة أم لا ، فالذنب في اللغة مفرد، والذنوب مجتمعة مع المعاصي، وتعرف بأنها الإثم، والعصيان، أو الجرم، ومن ذلك قول الله تعالى في الحديث. مع نبيه موسى – صلى الله عليه وسلم – (ولديهم إثم علي، فأخشى أن يقتلوا) والآن نجيب على السؤال السابق عبر موقع المنتزه وهو “هل الذنب مضاعف في مكة أم لا ”

هل الذنب مضاعف في مكة أم لا

والعصيان هو نقيض الطاعة، أو بمعنى الذنب والانتهاك. وعصيان الإنسان لربه، أي مخالفة أمر الله تعالى، وارتكاب المعاصي والنواهي، والعصيان معناه “الذنوب” لذلك، يجب على الإنسان أن يتجنب الذنوب بعمل ما أمرنا به الله، والامتناع عما حرمه علينا.

الجواب هو/

الإثم في مكة المكرمة أعظم وأعظم في عيني الله تعالى، لكنه لا يضاعف، لأن ارتكاب فعل محرم، وارتكاب الرجس في حرم الله تعالى ليس مثل ارتكابها في أي مكان آخر على وجه الأرض، لأنه في مكة.