من الذي ندعوه وحده لا شريك له، الوجود الضروري، جدير بكل الحمد، وهو اسم الجوهر الجليل، خالق الأكوان والوجود، وهو إله الحق. كل المخلوقات ولا إله في الحق إلا هو. يؤمن المسلمون أن الله واحد، واحد، أبدي، أبدي، لا مثيل له، ولا نظير، ولا شبه، ولا رفيق، ولا ابن، ولا أب، ولا خادم له، ولا مستشار له، ولا كثير، ولا متساوٍ، ولا متساوٍ، ولا شريك ولا شريك. وحده ليس له شريك ”

من الذي ندعوه وحده لا شريك له

إن عبارة “سبحانه جلالته” مُلحقة، أي أن عظمته وكبريائه وملكه قد ظهر فوق كل شيء.

توحيد الله في العبادة هو جوهر الإيمان في الدين الإسلامي. ولله عدة أسماء تسمى أسماء الله الحسنى، حيث يعتقد المسلمون أن من يعد 99 منهم يدخل الجنة. وروى البخاري (2736) ومسلم (2677) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال «إن الله تسعة وتسعون اسما، ومائة وواحد من غيرهم. يحسب دخل الجنة ».

الجواب هو/

الله القدوس.