من هو والد تهاني المعنفة، بعد القصة التي اصبحت حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي اليوم التي هي بعنوان تهاني المعنفة، الجميع يسال من هو والد تهاني المعنفة، القصة لم يتم بعد الكشف عن تفاصيلها، ولم تعلن السلطات بعد عن ما حدث مع هذه الفتاة وعن عائلتها، ولكن المتحدث العام وعد بان يدلي بتفاصل هذه القصة في الوقت المناسب.

قال المتحدث العام يقسم الشرطة والتحريات في المملكة العربية السعودية بانه سوف يتم الكشف عن تفاصيل قصة الفتاة تهاني المعنفة من والدها عن الكشف عن جميع تفاصيل هذه القصة، ولكن حتى هذا الموعد لن يتم التحدث باي شئ عن هذه القصة للاعلام.

ما هي قصه تهاني المعنفه من قبل والدها

قصة تهاني ما زالت غامضة الي هذه اللحظة، فلم يتم الكشف عن باقي تفاصيل القصة، كل ما وصل من معلومات هي رسالة تهاني التي تقول فيها بانها عنفة من قبل اهلها، اخوتها وابيها، وبانها خرجت من البيت خلسة من اجل الشكوى الي حقوق الانسان ما يحدث لها من ظلم اسري، لتجد نفسها في السجن دون سابق انظار، تهاني في هذه الاونة تعاني من القهر الاسري، وهذا الحال توجد فيه الكثير من الفتيات في الوطن العربي، لهذا اطالب من هذا المقام بانصاف كل من يقع عليه الظلم.

هل تم القاء القبض على والد تهاني المعنفة

لا يمكن ان يكون من المنصف او من العدل ان يحدث في بلاد المسلمين مثل هذا الظلم، فنحن اهل العدل واهل السلام والامان، والاسلام هو الدين الوحيد الذي انصف المراة، لكن اليوم المعادة اختلفت، فالمسلمين ليس هم المسلمين، اصبحنا اليوم فقط مسليمن في الهوية وليس بافعالنا واقوالنا، فليس من الغريب ان نجد مثل هذا الظلم قابع بين ظهرانينا، وليس من الغريب ان نكون اليوم اذل الامم.

من هو والد الفتاة تهاني المعنفة

لا احد بعد يعرف من هو والد الفتاة تهاني المعنفة، لان السلطات تكتمت عن جميع الاخبار، فال المتحدث العام باسم الشرطة في المملكة العربية السعودية بان تفاصيل هذه القصة سوف يتم الكشف عنها فقط عندما يتم غلق الملف وليس الان والاحداث لم تكتمل امامه، لهذا طالب بالهدوء الي ان يتم تقصي جميع اطراف الحقيقة، والوصول الي ما خلف الكواليس، والي ما لم يتم معرفته بعد.

قدمنا لكم قصة الفتاة تهاني المعنفة في هذه المقالة، وتحدثنا عن اسم والدها وشخصيته في حدود المعلومات التي وصلت لنا عنه، لكن كل القصة وكامل الحقيقة لم تتضح بعد، لهذا ساوافيكم من خلال هذه المنصة بكل ما هو جديد عن هذه القضية، في الختام ادعوا السلطات بان تنصف كل من يقع عليه الظلم، لاننا اهل الاسلام واهل العدل، ولاننا نحن المسلمون فقط من ننصف المراة لا من بذلها ويهينها كما يحدث في باقي الدينات الاخرى.