هو الماء الذي تغير لونه أو طعمه أو ريحه بنجاسة؛ سواء أكان الماء قليلا أم كثيرا، فإن الماء هو أحد الموارد الأساسية في حياة الإنسان، حيث لا يستطيع العيش بدونه، كما تحتاج الحيوانات والنباتات أيضًا إلى الماء بشكل يومي، من أجل استمرار الحياة على الأرض، ومن خلالنا. هو الماء الذي تغير لونه أو طعمه أو رياحه نجس، سواء كان الماء قليلا أو كثيرا.

هو الماء الذي تغير لونه أو طعمه أو ريحه بنجاسة؛ سواء أكان الماء قليلا أم كثيرا

والماء مصدر الحياة الرئيسي على وجه الأرض، كما قال الله تعالى “وجعلنا من الماء كل شيء حي”.

  • ماء غير نقي.

النجاسة في اللغة العربية هي القذارة، وهو ما في الشريعة الإسلامية (التراب خاص)، ولا يجوز لأحد أن يتوضأ به أو يصير طاهرًا، لأن الماء مادة طبيعية شفافة، بالإضافة إلى كونه مادة. مركب كيميائي، وجدير بالذكر أنهما يشكلان أكبر مساحة على سطح الأرض.

يسمى الماء الذي لم يغير نجاسته

والماء الذي لم يتغير بالنجاسة يسمى تنقية المياه، لأنه من حكم الله تعالى جعل أساس الحياة على كوكب الأرض ماءً، بالإضافة إلى تخصصه في طبيعة الطهارة، أي أنه موجود. لا تحتوي على نجاسة، حيث يوجد بها العديد من العبادات، ومنها يتوضأ المسلم بواسطته، كما يكتمل طهارته من الحدثين الكبير والصغير، مما يجعله يصلح للوقوف أمام ربه. لأداء صلاة الفريضة. الحدث والنجس من شروط صحة الصلاة.

أسباب تغير رائحة الماء

هناك العديد من الملوثات التي قد تؤدي إلى تغير محتمل في رائحة الماء، والتي يمكن أن تسبب بعض المشاكل سواء كانت غير ضارة أو خطيرة، ومن الجدير بالذكر أنه من المهم للغاية تحديد أسباب وجود الروائح الغريبة في الماء، بما في ذلك ما يلي

  • رائحة الكبريت يمكن أن تحدث هذه الرائحة نتيجة البكتيريا أو الكبريتات مما يقلل الرائحة في المياه الجوفية، حيث أنها ليست خطيرة، لكنها قد تشير إلى وجود مستويات عالية من التلوث.
  • رائحة الصرف الصحي يمكن أن تكون هذه الرائحة ناتجة عن بكتيريا في مياه الصرف الصحي، أو ناتجة عن تشغيل سخان المياه أثناء درجات الحرارة المنخفضة، كما تتسبب في توقفه عن العمل لفترة من الوقت، حيث يملأ الغاز الثقيل الصرف بالقرب من الحوض، وبالتالي، يتم دفع الهواء إلى الفضاء حول الحوض عند تشغيل الصنبور.