كلمات طلع شباب من الخيم مكتوبة، لها مكانة كبيرة بين المسلمين الشيعة، حيث كتبت في ذكرى استشهاد القاسم نجل الإمام الحسين عليهم السلام، في المعركة الكبرى. كربلاء. كان سبب ظهور تلك القصيدة.

قصيدة خرجت من الخيام

قصيدة خرجت من خيام الشباب. وهي قصيدة للشاعر حاتم صبري الكاظمي في محرم 8/1444 / كتبها بعد مقتل الإمام القاسم بن الحسين عليهم السلام واستشهاده في معركة كربلاء الكبرى. ونتيجة لذلك، يحتفل المسلمون الشيعة بهذه الذكرى المؤلمة كل عام في قلوبهم تخليداً لذكرى وفاته، ويرددون أشعاراً وقصائد تتحدث عن صفات القاسم الحميدة، ومنها قصيدة “خرج الشباب من الخيام”.

كلمات طلع شباب من الخيم مكتوبة

قصيدة خرجت من الخيام، مكتوبة بالكامل، تتناول صفات الإمام القاسم الحميدة، مثل الشجاعة والبسالة، وحبه للاستشهاد، ومبارزته في معركة كربلاء/

شباب خرجوا من الخيام كومي وزينب حلالي

تعال من خيمته ** كومي زينب هالاهلي، تعال إلي، دعه يغني حنّته ** كومي زينب حلاهي، رمله يبخر عمائمه ** كومي زينب حلهي تصبح كعكة زفافه ** كومي زينب حلهي، دعها تنزف. اهل شيم ** كومي زينب حلحي

شباب خرجوا من الخيام كومي وزينب حلالي

الذهاب مع إخوته للقاء ** تعال يحتفل بوفاته، يغمره حلاوة الدموع ** يأتي ليحتفل بوفاته، ينهار بعد أن يطفو الشمع، ** يأتي ليحتفل بزفافه، علينا أن نحزن ** يأتي ليحتفل بزفافه، وتتحول حنة زفافه إلى دماء كومي للاحتفال بزفافه.

شباب خرجوا من الخيام كومي وزينب حلالي

لعرس الشهادة جاهز ** كومي يزينب حلاهي بخروح لالا حسد ** كومي يازينب حلالي حلو شمائل مايار ** كومي يزيناب حلالي الورود على رأسه ** كومي يزيناب حلالي عباس رفلة العالم ** كومي يازينب حلالي

شباب خرجوا من الخيام كومي وزينب حلالي

غالي وصوف ابن الحسن ** كومي يزينب حلاحي بالرماح والسيوف طعن ** كومي يزينب حلالي ** كومي يزيناب حلالي ** كومي يزيناب حلالي ** كومي يزينب حلالي وعرس الرجل المحترم ابن الشحم ** كومي يزينب حلالي

وسط دموع البكاء ** كومي يازينب حلالي القاسم تاجلا فاطمة ** كومي يازينب حلالي يمسح الدم من عينيه ** كومي يازينب حلالي يعطس بعد الظلام ** كومي يازيناب حلالي والسهم يسقط من صدره ** كومي يزيناب هلاحي

شباب خرجوا من الخيام كومي وزينب حلالي

قتل القاسم بن الحسين

مقتل القاسم بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي أحد أبناء الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه في معركة كربلاء يوم في الثامن من محرم 1444 هـ بعد مقتل أبي بكر بن الحسن بن علي شقيق القاسم بن الحسن عن والدته ووالده القاسم بن الحسن سأل عمه الحسين بن علي فأذن له بالخروج للقتال، فواصل معه حتى أذن، فخرج ومعه سيف في يده وقميص وسترة ونعل في رجليه.

“والله سأكون قاسياً عليه.” لم يقلب وجهه حتى ضرب رأس الصبي بالسيف، فسقط الصبي على وجهه وصرخ يا عمى. فحمله الحسين عليه، ثم أحكم قبضته، وضرب عمر بالسيف، فيخافه بساعده. بقدميه، ويقول الحسين “ما عدا قوم قتلوك، وخصمهم يوم القيامة رسول الله، ليدعوه عمك ولا يرد عليك، أو يجيب عليك، ولا تنفعك إجابته، في يوم كثر، وأتوسل إليه، وقول له مؤيد “. ثم حمله على صدره وخطوات على الأرض حتى التقاه بابنه علي بن الحسين.

والجدير بالذكر أن لديه عدة مواقف منها ليلة عاشوراء عندما سُئل عن الموت، فقال إنها أحلى من العسل، وكذلك شجاعته عندما خرج للقتال، ثم استشهاده.

شباب يخرجون من الخيام قصيدة mp3

كثير من الناس يريدون سماع وتنزيل قصيدة “طلع الشباب من كنت” بصيغة mp3 بصوت المطرب باسم الكربلائي صاحب العديد من أعمال الترانيم التي حققت صدى واسعا ونجاحا كبيرا، ويمكنك سماع القصيدة عبر هذا الرابط.