معلومات عن اخر الصحابة موتا بالمدينة ، هو من أشهر الأسئلة القانونية التي تتحدث عن حياة الصحابة الكرام بعد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وقبل بداية العصر. من المتابعين. في هذا المقال سنتحدث بالتفصيل عن من كان آخر الصحابة الذين ماتوا في المدينة المنورة وحياته، كما سنتحدث عن آخر الصحابة الذين ماتوا في البصرة والشام أيضاً.

معلومات عن اخر الصحابة موتا بالمدينة

وكان آخر الصحابة الذين ماتوا بالمدينة المنورة الصحابي سهل بن سعد – رضي الله عنه – وهذا هو الشائع. وقيل أنه كان الصحابي الصائب بن يزيد رضي الله عنه، وفيما يلي نلقي نظرة على الصحابي سهل بن سعد – رضي الله عنه – آخر الشرفاء. الصحابة للموت في المدينة المنورة

عن سهل بن سعد

اسمه أبو العباس سهل بن سعد بن مالك بن خالد بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن الخزرج بن سعيد بن كعب بن الخزرج الأنصاري السعدي، وهو أيضًا ابن. رفيق. والجدير بالذكر أن سهل بن سعد روى أحاديث كثيرة عن الرسول – صلى الله عليه وسلم – وأخذ عنه الأحاديث العظيمة. أعرف.

آخر من مات من الصحابة بالبصرة

وآخر الصحابة الكرام الذين ماتوا في البصرة الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنه، قال أبو عمر بن عبد البر “لا أعلم من مات بعده رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أبا الطفيل” أي أنه الرفيق الثاني في، وكان آخر من مات من الصحابة بعد الصحابي الجليل أبو الطفيل عامر بن وطيلة الليثي، وفي ما يلي نبذة مختصرة عن الصحابي أنس بن مالك – رضي الله عنه – وفاة أخر الصحابة الكرام في البصرة بالعراق

عن أنس بن مالك

اسمه أبو حمزة أنس بن مالك بن النضر بن ضمد بن زيد بن حرام بن جندب بن عامر بن غنام بن عدي بن النجار، وهو رفيق عظيم ولد قبل هجرة النبي بعشر سنوات فقط من مكة إلى المدينة المنورة، وكان عبدًا لرسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من الصحابة الذين توسعوا في الحديث عن كثرة ما جاء بعد النبي صلى الله عليه وسلم، وخدم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – منذ الهجرة كان صبياً صغيراً، عاش بعد الرسول لأكثر من 80 عاماً، ليكون آخر الصحابة الذين ماتوا في البصرة. توفي أنس بن مالك – رضي الله عنه – سنة 93 هـ، وكان عمره يزيد عن المائة عام.

من كان آخر الصحابة الذين ماتوا في مكة المكرمة

اختلفت الأقوال في آخر الصحابة الذين ماتوا بمكة المكرمة. إطلاقا في هذه الحال هو آخر من مات بمكة المكرمة والله تعالى أعلم.

آخر من مات من الصحابة

وكان آخر أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم، هو أبو الطفيل عامر بن وثيلة الكناني، الصحابي العظيم الذي رأى النبي – صلى الله عليه وسلم – في حياته مبكرا، وعاش أكثر من مائة عام. المؤرخون الذين أرّخوا سيرة الصحابة رضي الله عنهم، والجدير بالذكر أن عامر بن وثيلة الليثي الكناني توفي على الراجح عام 102 هـ، وقيل 101 هـ. وفيما يلي نبذة مختصرة عن هذا الرفيق العظيم

عن أبو الطفيل عامر بن واثيلة

اسمه أبو الطفيل عامر بن وثيلة بن عبد الله بن عمير بن جابر بن حميس بن جدي بن سعد بن ليث بن بكر بن عبد مانات بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مضر بن نزار بن معاد بن عدنان الليثي آل، – الكناني وهو آخر من يموت. قال عامر بن واثيلة من الصحابة الكرام “رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يتسلم الركن بمقدسه، فذكر صفتها”. يذكر أن أبو الطفيل عامر بن واثيلة من مواليد السنة الثالثة للهجرة، وكان عمره ثماني سنوات توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، هو عليه السلام، وكان من رواة الأحاديث الثقات، أخذ عن أبي بكر وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب ومعاذ بن جبل وحذيفة بن اليمن وعبد الله بن عباس وعبد الله بن مسعود، قال ابن السكن في روايته للحديث النبي صلى الله عليه وسلم، وأما سماعه منه – صلى الله عليه وسلم – فلم يثبت، وقيل. أنه روى عن النبي محمد أربعة أحاديث.

وردت في قصة رؤيته للنبي – صلى الله عليه وسلم – أقوال كثيرة نذكر منها ما يلي

  • عن ابن ثوبان قال حدثنا أبو الطفيل قال رأيت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في الجرنه لحمًا، وكنت ولدًا حاملاً. جزء من الجمل. رداءه وجلست عليه وقلت من هذا قالوا هذه أمه أرضعته.
  • عن عبد الملك بن سعيد بن الأبجر قال عن أبي الطفيل قال قلت لابن عباس رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم. وامنحه السلام. عباس هذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم.

معلومات مهمة عن آخر من مات من الصحابة في الشام

وكان آخر الصحابة الذين ماتوا في بلاد الشام الصحابي العظيم عبد الله بن بصر المازيني، وهو من رفقاء الأنصار من مازن بن منصور شقيق بني سليم. عاش أربعة وتسعين سنة، وكان آخر أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في بلاد الشام. قال الواقدي مات سنة ثمانية وثمانين، وهو آخر من مات من الصحابة في بلاد الشام، قال عمره أربع وتسعون سنة. واعده أيضا في مجموعة العام الثامن والثمانين “، وقيل أيضا توفي سنة 100 هـ وقيل سنة 96 هـ، والله تعالى أعلم.

قصيدة عراقية جميلة في اخر موت الصحابة

وجمع العراقي أسماء آخر الصحابة الكرام الذين ماتوا في دول ومناطق مختلفة، فذكرهم في كتابه الألفي الشهير. في عبد الله بن الحارث بن جزء الزبيدي، في فلسطين أبو أبي بن أم حرم، في دمشق وثيلة بن الأصقاع، في حمص عبد الله بن بصر، في اليمامة الهرماس بن زياد، وفي الجزيرة العريس بن عميرة، وفي إفريقيا الرويفة بن ثابت، وباللغة البدوية عند البدو سلامة بن الأكوع رضي الله عنهم جميعًا ” وأما العراقي فقال في ألفيته

توفي أبو الطفيل، آخرهم من دون ماء، في شهر أيار.

وقبّله الصائب بالمدينة أو سهل أو جابر بمكة

وآخرهم ابن عمر لم يكن فيه أبو طفيل قبور

يحكم أنس بن مالك بالبصرة وابن أبي أوفة في الكوفة

والشام ثم ابن بصر أو أهله، وقيل في دمشق والمدينة

وفي حمص أسر ابن بصر وفي الجزيرة تقرر الزواج.

في فلسطين، وأبو أبي، ومصر، ابن الحارث بن الجزي

وَقُبِــضَ الْهِرْمَاسُ باليَمَــامَهْ وقَبْلَهُ رُوَيْفِـــع بِبَرْقَــــهْ

وقيل أفريقية استقبلته في البادية أو في طيبة المكرّمة