اسطر بقلمي تجربتي الاولى في دخول المدرسة او ركوب الطائرة، معبرًا عما يدخل الإنسان مثل الحرية التي لا قيود، دون صراعات تقيد حجمه وتسلبه من روحه. يمنحه التعبير فرصة لخلق مواضيع وكتابتها كيفما يشاء وكيف يحب التعبير عنها من خلالها، فهي وسيلة مطلقة يستخدمها الإنسان لتأكيد ما بداخله لتوصيل أفكاره ورغباته وأحلامه للآخرين.

اسطر بقلمي تجربتي الاولى في دخول المدرسة او ركوب الطائرة

العديد من التجارب الأولى التي يجد المرء صعوبة في اتخاذ قرار بشأنها، خوفًا من النتيجة والشعور المرتبط بها. لكن هذا الخوف سرعان ما يتحول إلى شغف وحب يقترنان بالروح البشرية، وبالتالي فهو دافع له للمضي قدمًا لخوض مثل هذه التجارب، لذلك كل الحب للحظات الأولى والشعور الأول في كل موقف نعيشه. في. .

تجربتي الأولى في دخول المدرسة

كانت لحظة حاسمة بالنسبة لي أن أكون بدون والدتي، التي رافقتها طوال الوقت وشاركت معها لحظات، كانت اللحظات مثل شهور تمر أمامي ونظرت إلى الآخرين وتساءلت بعقلي الصغير وتفكيري البريء كيف يمكنهم تجاوز الأشياء بسهولة، وكيف يستيقظون في الصباح ويرتدون الزي المدرسي ويتناولون الإفطار ويذهبون بابتسامة إلى الخدين لتلقي المعرفة والمعرفة دون أن يكونوا كسالى أو بطيئين في الذهاب كانت الأفكار محيرة في ذهني لأن وقت اللعب قد انتهى وحان وقت الجدية بينما كان قلبي ينبض بالفرح والحب لأنني كنت سأرافق العديد من الأصدقاء وألتقي بالعديد من الأطفال والمعلمين الذين سيقدمون لي المعرفة بالحب والإخلاص، قلت في نفسي، سأجعل هذه التجربة شيئًا مميزًا لأنني أحب أن أخوض مغامرات لتعلم الكثير من الدروس والدروس منها.

تجربتي الأولى في رحلة بالطائرة

كنت كإنسان توقف قلبه عن النبض والشعور بالحياة، ترددت كثيرًا عندما تجرأت على اتخاذ هذه الخطوة المهمة في حياتي التي غيرت أفكاري ومعتقداتي عن السفر والسفر. كنت خائفة وقلقة للغاية بشأن المرتفعات التي نظرت إليها كما لو كنت على قمة الجبال على أعلى المنحدرات وفي مرحلة ما كنت سأقع بالتأكيد. كانت تجربتي جميلة وصعبة بالنسبة لي، وكانت رحلتي على متن الطائرة أحد أسباب ثقتي بنفسي التي اكتسبتها لاحقًا ؛ لأنني سافرت لتلقي معرفتي في استكمال أطروحة الماجستير الخاصة بي دون إضاعة فرصتي الذهبية، مما جعلني أحب السفر والتنقل وزاد حبي وشغفي للانتقال للعيش في مدينة أخرى، وهو شعور خاص ورائع للغاية.