تنوعت المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية تبعاً لتنوع المناخ ، تمتعت الدول الإسلامية بمناخ جيد، حيث يؤثر بشكل كبير على المجال الزراعي، فهو من العوامل المؤثرة على المحاصيل الزراعية، وقد يظهر بعضها في الصيف والبعض الآخر في الشتاء، وسيتحدث في هذا المقال عن مدى تأثر تنوع المحاصيل الزراعية بالمناخ، والثورة الزراعية في الحضارة الإسلامية، وأهم المشاكل التي تواجه الزراعة في الوطن العربي.

تنوعت المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية تبعاً لتنوع المناخ

إن مسألة تنوع المحاصيل الزراعية في الدولة الإسلامية حسب تنوع المناخ من الأسئلة الشائعة في مناهج الدراسات الاجتماعية، والإجابة على هذا السؤال هي.

  • حق

حيث لعب المناخ دورًا رئيسيًا في تنوع المحاصيل الزراعية، وبالتالي أدى إلى ازدهار الدولة الإسلامية بشكل أسرع، حيث امتلكت الدولة الإسلامية كل المقومات التي ساعدت الزراعة وبالتالي تطورت الزراعة بشكل سريع وملحوظ.

الثروة الزراعية في الحضارة الإسلامية

شهد العصر الإسلامي ازدهاراً كبيراً في المجال الزراعي، حيث يحقق الأمن الغذائي للأفراد ويزيد الدخل القومي للدولة ويؤدي إلى الاكتفاء الذاتي، قد تنتج الدول الإسلامية أهم المحاصيل المتمثلة في القمح والأرز والشعير والذرة، وتنتج محاصيل أخرى مثل العدس والشوفان، وتنتج الفاكهة مثل العنب والموز والتفاح والدراق وغيرها الكثير.

من أهم المشاكل التي تواجه الزراعة في الوطن العربي

قد يواجه المجال الزراعي كغيره من المجالات بعض المشاكل والعقبات منها ما يلي

  • قلة توافر الأيدي العاملة
  • قلة المساحات الزراعية
  • استخدام الأساليب التقليدية في الزراعة
  • قلة الخبرة الزراعية
  • انتشار الآفات الزراعية
  • زحف الصحراء على الأراضي الزراعية