الحال اسم نكرة مرفوع يبين هيأة صاحبه وقت حدوث الفعل، اللغة العربية لغة عالمية منتشرة في كثير من الدول الإسلامية، وهي لغة الصفة ولغة القرآن الكريم. من معانيها وصياغتها، ومن خلالها سنتناول قسم القواعد تحديدا الحالة لدراسة إشارة ظرف انعطاف الاسم غير المحدود.

ظرف

يعتبر الظرف صفة نصب أو حالة نصب، ويذكر بالفضة في الفعل الجملي، للدلالة على شكل صاحبه وقت الفعل. التي تبدأ بكلمة “كيف”.

الحال اسم نكرة مرفوع يبين هيأة صاحبه وقت حدوث الفعل

وتعتبر القضية من أطول الفصول في أقسام النحو لما تحتويه من أجزائها وأجزائها المتعددة. يحتوي على أقسام وشروط وأحكام في بناء الجملة التي تكون متفرعة وطويلة.

  • الجواب خاطئ.

شروط القضية

فالشرط فضيلة بغير سند ولا سند عليها، ويمكن تشبيه القضية بالتمييز الذي يأتي لذكر بيان جنس المتسائل عنها، والجسد مفهوم ضمنا.

  • يجب أن تكون صفة متحركة وليست ثابتة بمعنى أنها الأصل فيها مثل (الشرطي أتى متعصبًا).
  • أن تكون اسمًا وليس معرفة، وقد تكون معرفة، إذا تم تفسيرها بإنكار، مثل (أنا أؤمن بالله وحده).
  • أن تكون مثل صاحبها في المعنى مثل (محمد سعيد قدم).
  • أنها ليست مشتقة ولا صارمة، فقد تكون صارمة ويمكن تفسيرها بالاشتقاق الوصفي، مثل (اشرح الحقيقة كشمس).

أنواع الحالات

يأتي الظرف على شكل أربع صور مختلفة، ولكل صورة شكلها المميز في معرفة الظرف والتعبير عنه، من بين هذه الصور/

  • الظرف المفرد ليس جملة أو شبهها، وهو أشهر أشكال الحالة، مثل (ركض أحمد مسرعًا).
  • جملة الظرف يقصد بها أن الجملة الفعلية أو الجملة الاسمية تقع في موضع الظرف في النحو ويتم تفسيرها بصيغة المفرد، وهو ما يدل على شكل ما يحمله ضميرها من ملك لصاحبه، مثل (دعوت أنس جالس أخيها).
  • الحالة المؤسسية وهي معروفة بالنافست ؛ لأنها مذكورة للإيضاح والإيضاح، ولا ينتفع معناها بغيرها، مثل (أتى خالد راكبًا).
  • الحالة المحددة وهي التي ينفع معناها بدونها، ولا تأتي إلا للتثبت، مثل (هو الحق الصريح).
  • الحالة الحقيقية وهي تدل على مظهر صاحبها مثل (جئت مبتسمة).