قصة سحايب والعتيبي، ظهرت في الآونة الأخيرة علي موقع تويتر، تغريدة تحمل وسم #وانتهت_قصه_سحايب_والعتيبي ، مما اثارت جدل كبير، وتساؤلات حول ما هي قصة سحايب والعتيبي، بحيث تم تداول هذا الهشتاق، من خلال مجموعة من مغردي شيلة جيت المكان، من كلمات الشاعرة سحايب، والتي اداها التي قام بأدائها طلال الحربي، وسوف نقوم بالتطرق بشكل مفصل حول قصة سحايب والعتيبي، ونوضح لغز قصة سحايب والعتيبي وكيف انتهت.

ماهو سر هاشتاق وانتهت قصه سحايب والعتيبي

تزايدت التساؤلات في الساعات الماضية، حول قصة سحايب والعتيبي، و ما هو سبب انتهاء قصة سحايب والعتيبي؟ حيث يكمن لغز قصة سحايب والعتيبي، في الفيديو السابق شيلة جيت المكان، حيث تحكي القصة عن ذهاب الشاعرة سحايب الي مكان سكن حبيبها القديم، تبحث عنه في جميع الأماكن، فقد شدها الحنين لزيارة المكان الذي يقطن به حبيبتها، ب

كلمات شيلة جيت المكان سحايب والعتيبي

حيث حال وصولها وجدت رجل كبير في السن، جري بينهم حوار عن حبيب سابق، سألته:

  • “ابي انشدك عن واحدن غايب حالت صدوف الليالي بيني وبينه”.
  • رد عليه الشايب: وقف وقال “ابشري في رايي ان كان لك شئ عندي غير تلاقينه”.
  • اجابته: “الوقت عيا وقلبي ما هو بتايب والذكريات القديمة نارها شينه”.
  • اجابها قال: “اسمعني وانا للفايدة جايب من صد واقفي بدربي لا تنادينه.
  • لديرتك عودي من خاطرن طايب ولا تجيين المكان ولا تمرينه.
  • ردت عليه: “ابرجع وعيني دمعها ذايب يبكي علي الغالي الي راحت سنينه.
  • ولكن طلبتك وظني ما هو بخايب قله سحايب تعنت واسالت وينه.
  • ما له مشابه بها الدنيا ولا نايب وقلبي علي وجهي براهينه.
  • ابترك الفكر بين اديارهم سايب وقلبي علي الي جراله ربك يعينه”.

شيلة جيت المكان

هي قصيدة من كلمات الشاعرة سحايب، وقام بأدائها طلال الحربي، التي تم عرضها لاول مرة علي موقع يوتيوب في عام 2018، بحيث حصدت عدد كبير من المشاهدات، تقدر ب 500 الف مشاهدة والرابط التالي يظهر الفيديو.

ونستنبض من القصة هذه قصة الشاعرة سحايب، التي شدها الحنين لحبيب سابق، فذهبت الي مكانه تسال عن احواله، وقابلها رجل كبير بالسن، وقال لها ان الشخص الذي تسال عنه لم يعد موجود، ونصحها بعدم البحث عنه، فقامت بإرسال رساله لحبيبها عتيبي، بأن قلبها علي فراقه ما عادي تحتمله، وانها باقية علي حبه، ومن هنا جاءت انتهاء قصة سحايب والعتيبي، بنصيحة الشايب لها بالرجوع إلى المكان الذي كانت به، ولا تبحث عن شخص لا يبادلها المشاعر والاحاسيس.